Annonce

*** مبروك الادماج المباشر *** مبروك الادماج المباشر*** مبروك الادماج المباشر *** *** ***

mardi 30 septembre 2008

تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيــام وصالح الأعمال .... يسرنا أن نهنئكم بقدوم أيام عيد الفطر المبارك ، جعلهــا الله أيام عـــز للإسلام والمسلمين...عيد مبارك سعيد مسبقا وكل عام وانتم بخير

lundi 29 septembre 2008



ضفيري محمد عزالدين
عضو التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة

مدونة حوار الأطر العليا المعطلة



هام جدا

يهيب مكتب التنسيقية بكافة أعضاء التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة لحضور المحطات النضالية المزمع عقدها ابتداءا من يوم الثلاثاء07-10-2008 على الساعة 10:30
الحضور ضروري وملزم، لذا وجب على كل عضو يقطن بعيدا عن العاصمة حجز التذاكر قبل هذا التاريخ للحضور في الموعد، فالمرحلة جد حاسمة وليتحمل كل عضو مسؤوليته الكاملة في إنجاح هذا المسار النضالي

و ذمتم للنضال أوفياء

vendredi 26 septembre 2008


عطالة الأطر في المغرب هي ظاهرة فرجوية

إعلامية !!!!!!إ


خص الوزير الأول السيد عباس الفاسي، مجلة جون أفريك في عددها الأخير، بحوار مطول تطرق فيه إلى جملة منجملة من المواضيع. وفي سؤال يهم وضعية الأطر العليا المرابطة بالعاصمة. أبان السيد الوزير الأول عن جهل تام بالموضوع، حيث لم يدل عن أية معلومة صحيحة ماعدا كونهم يناهزون الألفين.

لقد أدلى السيد الوزير الأول بمعطيات في قمة الغرابة، حيث قال بأن هؤلاء الأطر امضووا ما يناهز العشر سنوات محتجين أمام البرلمان، غير أن الواقع يكذب ذلك. فأقدم المجموعات المكونة للجسم النضالي للأطر، لم يمر على عقد جمعها التأسيسي السنتين.

وقد اعترف السيد الوزير الأول خلال جوابه بتقديم وعود غير مفكر فيها وديماغوجية لحل ملف هؤلاء الأطر، حيث قال بالحرف: قدمنا لهم"يعني الأطر المعطلة" وعودا غير معقولة وأحيانا ديماغوجية
وعند حديثه عن البديل، ذكر الوزير الأول أن حكومته شكلت لجنة وزارية عهد إليها بتوظيف ألف من الأطر كل سنة بدءا من سنة 2009 !، وهذا تصريح رسمي بفشل"البرنامج الحكومي لإعادة تكوين وتأهيل الأطر" واستدرك الوزير الأول مؤكدا أن عطالة الأطر مشكل لا يمكن حله إلا على المدى المتوسط مع العمل على ملائمة الشواهد لمتطلبات سوق الشغل...
لكن ألا يحق لنا أن نساءل سعادة الوزير عن مآل 16 ألف منصبا المقررة برسم ميزانية هذه السنة؟، وعن مصير أزيد من 1600 منصب مالي مدرج في السلالم من الدرجة 11؟ وهو الأمين العام للحزب الذي وعد بخلق 600 ألف منصب كل سنة إبان حملته الإنتخابية ؟ ثم ما مصير الألف الأخرى إذا اعتبرنا جزافا أنه تم فعلا توظيف مثلهم في السنة المقبلة؟

لكن الغريب جدا في الأمر وهو وصف الوزير الأول لملف عطالة الأطر) دبلوم هندسة ودكتوراة و دبلوم الدراسات العليا المعمقة و المتخصصة( بكونه لا يعدو أن يكون سوى ظاهرة فرجوية اعلامية. فهل أغدى خيرة أبناء هذا البلد مجرد دمى فرجوية ؟ّ؟؟؟؟


mardi 23 septembre 2008


من طبيعتي ميولي إلى الهزل والمرح للترويح على النفس، حتى لا يمل قلبي الجد الكثير، وكنت ولا زلت من الذين يتناغمون مع أي إبداع فني أحس بعمقه وإنسانيته وجمالية أدائه، ذلك أن الفن دعوة إلى اكتشاف التطلع الإنساني نحو الكمال حيث السمو والرفعة، وتخليص للنفس الإنسانية من رغبات غريزتها الحيوانية وارتفاع بها إلى طهرانية يتميز فيها الإنسان بعطائه الإبداعي عن باقي المخلوقات الأخرى، هكذا كان الفن بالنسبة إلي ولا زال، إحساس بتناغم جميل مع الطبيعة والحياة والكون ونبل الغايات الإنسانية،أحببت المسرح وكذا السينما وكنت أميل إلى دراميتهما وكذا هزلهما المتميز، ولم أتردد في أن أعلن إعجابي بمشهد حرك شيئا جميلا ومتميزا في داخلي، تلك كانت مقدمة ضرورية في تقديري لكي أقول كلمات قصيرة على ضوء ما أشاهده في هذه الأيام الرمضانية على شاشتنا"الموقرة" وأنا على مائدة الإفطار،
لفت انتباهي إقحام تعسفي في سلسلة فكاهية تعرضها هذه الأيام تلفزتنا" الموقرة"، لقضية يشخصها أحد الممثلين حول الإطار المعطل، وتبين لي أن في إقحام هذه القضية تعسفيا في سلسلة فكاهية وإن اختلف البعض في تقييمها فنيا وكوميديا، جناية على من يقيمون فطورهم في شوارع الرباط، ومن قضوا زهرة شبابهم طالبين للعلم والمعرفة، ومن هم خيرة أطر البلاد، هؤلاء المعتصمون في شوارع الرباط، المنادون بملإ حناجرهم بمطلب واحد هو إدماجهم في الوظيفة العمومية،
هل يستحقون أن تجعلهم هذه السلسلة الفكاهية وأصحابها الذين "أبدعوا" في كتابة سيناريوها وحوارها، مادة للضحك ولإضحاك الملايين من المغاربة، وهم يعلمون أن بفعلهم هذا يسهمون في إهانة هذه الأطر وبالتالي إهانة البلاد بإهانة أطرها؟، ماذا يعني أن يأتي من يشخص قضيتهم بهيئة هي أشبه بهيئة متسكع في الطرقات ويتحدث بلهجة غريبة وبقاموس غريب عن أوساط هؤلاء المعطلين حاملي الشهادات العليا،، ماذا يعني أن تختزل مطالبهم إلى رغبة يشخصها كلامه في حب الشوارع والاعتصامات وكأن الصورة الأصلية لهؤلاء هي هذه التي يجسدها هذا الممثل، صورة المعطل في هذه السلسلة تبعث لدى متلقيها إحساسا بالاشمئزاز بحالته وليس إحساسا بالتضامن،
كان من المفروض لمن وضع حوار هذه السلسلة أن يتشرف بزيارة هؤلاء في اعتصاماتهم، ويفهم معاناتهم و"يستنبط" قاموسهم الحقيقي ومستواهم الثقافي والعلمي الحق، قبل أن يقدم على كتابة كلمات حوار متدنية المستوى،لتأتي الصورة تقول هؤلاء ديال العصا وديال الضرب والمأساة وكل ما يبعث على التقزز من سماعه، أهكذا نتضامن مع خيرة أطر البلاد المهمشين؟، ثم يبلغ التهكم مداه لإضخاك الناس دون هدف إنساني نبيل فيتحدث أحدهم في السلسلة عن عدد الدكتوراة الحاصل عليها صاحبنا ويبدأ في تعدادها، ويثير كلمات وعناوين وأسماء تبعث على النفور من طلب العلم ومن الاجتهاد ومن الرغبة في الرقي المعرفي، وكأني بهؤلاء الذين يقضون شتائهم وصيفهم بشوارع الرباط أصحاب كهنوت يحملون طلاسم لا يفهمها إلا هم، ويمتلكون شهادات علمية غريبة وعجيبة "أدب فينيقي" فرعوني..." وهكذا، أليس من العار ومن الجناية الكبرى أن تصور مأساتهم اليومية التي ما بعدها مأساة بجرة قلم في حوار يجسد في مشاهد بئيسة تعرض يوميا على شاشتنا"الموقرة"، ولماذا لا تتحدث تلفزتنا "الموقرة" بالمقابل في نشراتها الإخبارية عن نضالاتهم اليومية وعن مآسيهم مع القوات العمومية وعن الضرب وعن الجرح وعن القمع اليومي الذي يتعرضون له وعن سيارات الإسعاف التي تظل تجوب شوارع الرباط معهم حاملة جرحاهم ومصابيهم، وعن إفطاراتهم باالتمر والماء، وياللأسى عرضتها قناة تلفزية أجنبية وتضامنت مع هؤلاء المعطلين، وأعادت شيئا من بسمتهم المسروقة، "
حقا حين يصبح إضحاك الناس بمأساتهم نقول "هزلت والله هزلت" الله ياخذ الحق.
أحمد الأنصاري بوعشرين مكناس

lundi 22 septembre 2008

تعزية
تلقينا ببالغ الأسى والأسف نبأ وفاة الإطار العالي :"الرتبي عبد العزيز" عضو التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة،الذي كان يعاني من مرض عضال ألزمه دخول مستشفى ابن سينا بالرباط ،حيث ظل يرقد هناك مدة طويلة، ويتلقى العلاج الكيماوي بجناح الأنكولوجيا إلى أن وافته المنية يوم الجمعة 19-09-2008.ولقد كان الفقيد يتحلى بصفات حميدة بشهادة أصدقائه رغم المضاعفات النفسية المترتبة عن العطالة والمرض.
إننا بهذه المناسبة الأليمة لنعلن تضامننا المطلق واللامشروط مع أسرة الفقيد، راجين من الله العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان وأن يسكن الفقيد فسيح جناته إنه هوالسميع المجيب.
و إنالله وإنا إليه راجعون

Les diplômés chômeurs matraqués à Rabat
libération 21-09-2008


Le centre-ville de la capitale ne désemplit pas, même au moment de la rupture du jeûne. Et pour cause, les membres de la Coordination nationale des cadres en chômage persistent à rompre le jeûne devant le Parlement. Une manière, selon eux, d’exercer davantage de pression sur le gouvernement et de lui rappeler ses engagements antérieurs.Mais les choses avaient dérapé mardi dernier. Les responsables sécuritaires ont donné l’ordre aux forces de l’ordre d’intervenir et de disperser ces groupes en sit-in. Bilan: au moins vingt diplômés chômeurs ont été blessés, dont deux grièvement. Blessés au niveau de la tête par des coups de matraque sans ménagement, ces deux derniers ont été évacués d’urgence à l’hôpital.
La seule et unique revendication : régler le problème des cadres non intégrés dans la Fonction publique, comme stipulé dans le procès-verbal du 2 août 2007, dûment signé par le gouvernement. Mais, au lieu d’ouvrir un dialogue entre les deux parties, les forces de l’ordre ont reçu l’ordre d’attaquer, de tabasser et d’humilier ces jeunes qui sont pourtant déterminés à arracher leur droit au travail. La dispersion de la manifestation ne suffit pas. Des traques ont été menées à titre individuel contre les membres de la Coordination. Les artères jouxtant le Boulevard Mohammed V se transforment en théâtre de jeu au chat et à la souris. Des citoyens qui n’ont aucun lien avec cette action de protestation se trouvent souvent victimes de ces interventions musclées, à cause d’un excès de zèle devenu une règle à suivre. Tel fut le cas de deux personnes tabassées aux alentours de la gare ferroviaire, la première s’est retrouvée avec un nez fracturé, la seconde a subi des coups de poing sur tout le corps. Dommages collatéraux, dit-on.
Nouri Zyad Liberation 20 09 2008

dimanche 21 septembre 2008

تغطية إعلامية لقناة الجزيرة لإفطار جماعي نظمته التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة أمام مقر البرلمان المغربي




رسالة الأمة 21-09-2008

Rabat-Ville. Des chômeurs prennent d’assaut les trains

Le soir 21-09-2008



Les diplômés chômeurs qui manifestent devant le parlement ont trouvé un nouveau mode de contestation.
Le mercredi 17 septembre, peu avant le ftour, et pendant que leur camarades s’affairaient à organiser un second ftour collectif en face du parlement, d’autres ont choisi de forcer l’accès aux trains de la gare Rabat-ville. « Nous n’avons pas les moyens de payer le trajet en train navette. Nous venons donc en grand nombre prendre le train sans acheter de ticket », explique un des chômeurs attroupés devant le portail de la gare. Cette première initiative du genre a fortement déplu à l’ONCF. Ordre a été donné aux contrôleurs de vérifier systématiquement si les voyageurs ont leurs tickets sur eux. Deux fourgonnettes des forces auxiliaires étaient postées à proximités de la gare et des éléments de cette brigade d’intervention bloquaient le passage des chômeurs. Le dispositif policier a occasionné une grande gêne pour les voyageurs.


jeudi 18 septembre 2008


.........
فكل يوم تقريبا يشاهد هؤلاء التلاميذ في وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية ما يحدث لطلبة ناجحين ولامعين استطاعوا أن يكملوا جميع مراحل تعليمهم العالي، وفي الأخير أصبحوا يقطعون صيامهم أمام البرلمان بانتظار استئناف مسلسل الضرب والجرح على يد قوات الأمن. وبسبب استمرار هذا الفيلم المخجل في قلب الرباط، وأمام عمالات وباشويات وقيادات الأقاليم النائية، ستظل العائلات المغربية ترى في أطفالها الذاهبين إلى المدرسة مجرد مشاريع عاطلين عن العمل سينتهي بهم المطاف عاجلا أم آجلا إلى ساحة البرلمان. ولعل هذا أحد أهم أسباب العزوف عن الدراسة، والتي لا يشير إليها ميثاق إصلاح التعليم للأسف

mercredi 17 septembre 2008



dimanche 14 septembre 2008

استجواب في إذاعة فرنسية عن التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة

samedi 13 septembre 2008

جريدة المنعطف 13-14 شتنبر 2008

vendredi 12 septembre 2008










Read this document on Scribd: Bayan

jeudi 11 septembre 2008



إفطار جماعي أمام البرلمان




lundi 8 septembre 2008

ميثاق التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة


Read this document on Scribd: mitak tansikiya

dimanche 7 septembre 2008